نشرت مواقع إخبارية أجنبية أن ابنة القيادي في حركة حما.س إسماعيل هنية كانت تتعالج في مستشفى بتل أبيب أثناء عدوان الاحتلال الإسرائيلي الأخير على قطاع غزة، وأبرزت المواقع “الجانب الإنساني” للاحتلال باستقباله ابنة هنية، في الوقت الذي “يحارب في إسرائيل”.
الحقيقة أن الخبر مضلل، فمن يتلقى العلاج في المستشفى هي ابنة أخت إسماعيل هنية، التي تعيش في الداخل المحتل، وليست ابنته.
أما ابنة هنية فقد عانت من ظرف صحي طارئ عام ٢٠١٤، ونقلت على إثره لمستشفى في الداخل المحتل لتلقي العلاج.
المصادر:
https://tinyurl.com/wtru29j4 https://tinyurl.com/yuppw545