أعاد مستخدمون وصفحات اجتماعية في موقع فيسبوك نشر فيديو للحظات الأولى للقاء الأسير المحرر محمد خطبة مع والدته بعد اعتقال دام 18 عاما، وأشاروا في الفيديو إلى وفاة والدته من هول الموقف.
الحقيقة أن في هذه الإشارة ربط كاذب، فوالدة الأسير محمد خطبة لم تتوفى، وإنما تعرضت للإغماء لمدة زمنية قصيرة جداً قبل أن تستعيد وعيها، وهو ما أكده ابنها محمد لمرصد كاشف، حيث حدث الموقف في يوم الاستقبال بتاريخ ١٩ آذار ٢٠٢٠