تداولت صفحات اجتماعية ومستخدمون في موقع فيسبوك، وتطبيق واتس أب، معلومات نسبت للإعلام العبري مفادها “كنا نتمنى لو أن تكون حركة حم اس هي من تقف خلف أحداث القدس لكنا أرسلنا حقيبة نقود وانتهت الأحداث. ولكن فتح تختلف عن حم ا س”.
بحث فريق المرصد في الإعلام العبري والمواقع الرسمية ولم يجد أصلا لهذه المعلومات، وينوه المرصد هنا إلى أن نسب الأخبار إلى عبارة “الإعلام العبري” دون تحديد دقيق للمصدر يُفقد الخبر مصداقيته ومعناه، وبالتالي توخي الدقة وعدم التعاطي مع المعلومات مجهولة المصدر.