جرى تداول خبر مضلل حول عودة الدراسة في إسرائيل، حيث أن الدراسة فيها لم تتعطل حتى يعود الدوام في مدارسها كالمعتاد، وقرار تعطيل الدراسة ما يزال قيد البحث.
الكاتب: baker
تداول فيديو على منصات التواصل الاجتماعي لفتاة فلسطينية وجدت علاجا لفيروس كورونا وهو”السردين والأكمول”. وبعد التحقق تبين أنه ليس له أساس علمي، وبحسب الطب الوقائي في وزارة الصحة فإن العلاج المتبع حتى اللحظة في فلسطين هو حسب بروتوكلات منظمة الصحة العالمية ومركز الأمراض السارية CDC، وما تزال الدراسات والأبحاث العلمية مستمرة حتى اللحظة لاكتشاف علاج فيروس كورونا.
تداول بعض مستخدمي مواقع التواصل الاجتماعي خبر إصابة عسكري من الأمن الوطني وتحديداً في الكتيبة التاسعة بفيروس كورونا. إلا أن أي خبر يخص الإصابات بفيروس كورونا والإعلان عنها لا يكون مصدره وزارة الصحة أو الناطق باسم الحكومة، فهو غير مؤكد وبحاجة لتدقيق قبل تداوله.
تداولت صفحات المستخدمين خبراً حول وجود أشخاص مجهولي الهوية يطرقون الأبواب بحجة تعقيم المنازل من فيروس كورونا، الأمر الذي أثار الخوف لدى المواطنين، إلا أن الشرطة نفت صحة الخبر، وأكدت عدم تلقيها بلاغاً بمثل هذه الحوادث.
تداولت بعض مواقع التواصل الاجتماعي خبراً حول إصابة معلمة في مدرسة الأيتام الإنجيلية في مدينة الخليل، حيث أن الخبر قديم وتم نشره على أنه جديد. و الإصابة المقصودة في الخبر أعلنت عنها وزارة الصحة ظهر اليوم، وتم التعامل معها ومع المكان الذي تعمل به (في إشارة إلى إعلان مدرسة الأيتام الإنجيلية -الخليل) وأخذ العينات وفق الأصول.
تداول بعض مستخدمي مواقع التواصل الاجتماعي فيديو يظهر فيه شخص مدعياً أنه من مديرية صحة بيت لحم ويتحدث فيه عن نتائج فحوصات لعينات أخذت من المواطنين. إلا أن وزارة الصحة نفت صحة الفيديو المتداول وأعلنت عن إحالة الشخص الذي ظهر فيه للأجهزة الأمنية المختصة، كما أكدت الوزارة أيضا أن جميع نتائج العينات التي صدرت حتى الساعة 11:25 مساء أثبتت استقرار عدد المصابين عند 25 مصاباً.
جرى تداول تصريح منسوب للناطق الرسمي باسم الحكومة إبراهيم ملحم يشير إلى وجود 8 إصابات جديدة بفيروس كورونا في مناطق العيزرية وأبو ديس وطولكرم، ما يرفع حصيلة المصابين إلى 33 إصابة. إلا أنه تصريح مفبرك وغير صحيح، لم يرد على صفحة وزارة الصحة الرسمية.
تداولت عدة مواقع إخبارية خبر نجاح اللقاح المصري الذي قدمته وزيرة الصحة المصرية إلى وزارة الصحة الصينية، كما جرى الإدعاء أن اللقاح أثبت فعاليته بنسبة 100% على أكثر من 7 حالات. إلا أن وزارة الصحة المصرية نفت عبر صفحتها الرسمية صحة الخبر. كما أن حديث المستخدمين عن علاج فيروس كورونا توصلت له “الدكتورة منار سعدي الشناوي” عار هو الآخر عن الصحة، ولم تصرح به وزارة الصحة الفلسطينية.
نسب بعض مستخدمي مواقع التواصل الاجتماعي في منشوراتهم اقتباساً لكتاب أخبار الزمان، مدعين أن مؤلف الكتاب هو “إبراهيم بن سالوقيه” إلا أنه بعد التتحقق تبين أن الكتاب هو من تأليف أبو الحسن علي بن الحسين بن علي المسعودي، وليس “إبراهيم بن سالوقيه”، هذا الاسم الوهمي الذي ارتبط فقط بالمنشور الكاذب، حيث أن فهرس الكتاب الأصلي لا تتجاوز عدد صفحاته 280 صفحة، والموضوعات التي يتناولها هي سرد لأحداث وقعت قديماً.
تداول بعض مستخدمي مواقع التواصل الاجتماعي خبر وفاة السائق المصاب بفيروس كورونا في الداخل المحتل، إلا أن المشفى نفى ذلك.
