الكاتب: baker

الشهيد حسين الطيطي الذي ارتقى فجراً في مخيم الفوار، ليس ضابطاً في الأمن الوطني أو أحد مرتبات القوات، كما تداولت صفحات اجتماعية في موقع فيسبوك، وإنما موظف في شركة أمن، وهو شقيق الفنان محمد الطيطي.

تداولت صفحات اجتماعية في موقع فيسبوك معلومات وصور تفيد بسقوط الصاروخ الصيني(Long March CZ-B5) في الهند بحث فريق المرصد في صحة المعلومات والصور وتبين بأن هذه المعلومات غير دقيقة حيث أن آخر المعلومات حول الصاروخ الصيني تشير إلى أنه لا زال يدور حول العالم بسرعة ٢٨.١٥٠ كم/الساعة. أما فيما يتعلق بالصورة المرفقة فإنها تعود لواقعة احتراق حدثت في منطقة نويدا في الهند مساء يوم الأربعاء ونشرها ناشط على موقع تويتر. المصادر : موقع تتبع الصواريخ: https://orbit.ing-now.com/satellite/48275/2021-035b/cz-5b/ الناشط في الهند: https://twitter.com/aapkadharm/status/1389603815045824512…

انتشر على مواقع إخبارية وصفحات في مواقع التواصل الاجتماعي خبراً منسوباً للقناة 13 العبرية مفاده أن “زوجة الأسير منتصر شلبي عقدت صفقة مع السفارة الأمريكية سلمت من خلالها زوجها المطارد مقابل تعهد بعدم قتله”. بحث فريق كاشف في موقع القناة 13 الرسمي وحسابها على تويتر ولم يجد أي ذكر للخبر ووجد أن الجزئية الوحيدة التي ذكرت فيها زوجة الشلبي كانت من خلال تحذير الشاباك لها وللعائلة بعدم مساعدته أو التعاون معه أثناء فترة مطاردته التي استمرت أربعة أيام. كما حاول فريق المرصد التواصل مع زوجة منتصر شلبي لأخذ أقوالها إلا أنه لم يتمكن حتى الآن من الوصول إليها وسيرفق توضيحها…

نشر مستخدمون وصفحات اجتماعية على نطاق واسع صورة لتجمع عدد كبير من الأشخاص في شرفات بناية سكنية، وقد عُلق عليها بعبارة: “حظر التجوال في الهند، لو تاركينهم بالشارع أحسن” في إشارة إلى عدم التزام الهنود بحظر التجوال المفروض في ضوء ارتفاع المنحنى الوبائي لديهم. بحث فريق المرصد في حقيقة الصورة، وتبين بأنها قديمة وتعود إلى العام 2011، وهي من تصوير وكالة الأنباء الفرنسية، وتوثق الصورة حشد كبير من الكينيين في العاصمة الكينية نيروبي، يراقبون جهود عمال الإنقاذ بعد انهيار مبنى قيد الإنشاء مكون من ستة طوابق، بتاريخ 14 من يونيو عام 2011 في حي إمباكاسي في العاصمة نيروبي. المصدر: https://www.dumpert.nl/item/1529491_1ed5604b

انتشر في وسائل التواصل الاجتماعي خبر اعتقال منفذ عملية زعترة نقلاً عن مصادر عبرية. الحقيقة أن الخبر غير دقيق وينطوي على مخاطر أمنية ومهنية، حيث أن موقع واللا ومواقع أخرى تابعة للاحتلال نشرت خبراً منسوباً لجيش الاحتلال يتحدث عن اعتقال أشخاص (ساعدوا منفذ العملية) ومشتبه بهم في العملية. إن الاعتماد على مصدر وحيد هو جيش الاحتلال ينطوي على مخاطر، وقد يكون الهدف منه استدراج معلومات أو نفي أو أي مآرب أخرى تخدم مساعي أمن الاحتلال الإسرائيلي في ملاحقة المنفذ.

انتشر على مواقع التواصل الاجتماعي تصريح لرئيس الوزراء محمد اشتية يدين فيه عملية حاجز زعترة ويعتبرها متناقضة مع المصالح الفلسطينية. نفى مكتب اشتيه لمرصد كاشف صحة هذا التصريح، موضحاً أنه لم يدل بأي تصريح حول عملية زعترة.

نشرت صفحة بيت لحم الحدث صورة لشاشة تلفزيونية تظهر مركبة من نوع هونداي، وعلقت عليها بالقول: “دعوات من نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي لمقاطعة تلفزيون الأقصى، بعد نشره معلومات عن مركبة منفذي العملية”. بحث المرصد في حقيقة الصورة، ولم يجد أي نشر سابق لها في المواقع العبرية أو على محركات البحث، وقد جرى التلاعب بها بإضافة شعار فضائية الأقصى. الفضائية نفت في بيان لها بأن تكون قد نشرت أي معلومات حول مركبة منفذ العملية، وأشارت إلى أن الشعار المستخدم قد توقفت الفضائية عن استخدامه منذ ثلاث سنوات. وبمطابقة الصورة مع الفيدوهات التي نشرها الاحتلال للحظة تنفيذ العملية، فإن المركبة الظاهرة في…

تداولت صفحات اجتماعية في موقع فيسبوك معلومات منسوبة لصحيفة ديرشبيغل الألمانية نقلاً عن مسؤول غربي، بأن نقاشاً جدياً داخل الاتحاد الأوروبي حول وقف مشاريع السلطة الفلسطينية لغياب الرقابة، وشكوك حول وصول أموال المتبرعين لمستحقيها. بحث فريق المرصد في موقع الصحيفة ولم يجد أصلًا لهذه المعلومات، كما لم تفضِ نتائج البحث على محركات البحث عن تصريحات من هذا القبيل.

تداول مستخدمون وصفحات اجتماعية في موقع فيسبوك، وتطبيق واتس اب، معلومات تفيد بالإعلان رسمياً عن وفاة أحد مصابي عملية إطلاق النار على حاجز زعترة العسكري جنوبي نابلس، والتي وقعت مساء أمس الأحد. نفى المختص في الشأن العبري خلدون البرغوثي لكاشف صحة هذه المعلومات، وأوضح للمرصد أنه لا يوجد حتى لحظة كتابة المنشور أي إعلان رسمي عن ذلك، ولم يرد أيضاً على حسابات المراسلين الإسرائيليين إعلان حول الوفاة.

نشرت مواقع إخبارية وصفحات اجتماعية خبراً مفاده أن محكمة الاحتلال أصدرات قراراً بتجميد إخلاء منازل حي الشيخ جراح في القدس إلى الثالث من الشهر القادم أو لحين إصدار قرار آخر. الحقيقة أن هذه المعلومات غير دقيقة، حيث أن قرار المحكمة الاحتلالية خاص بقبانية أم هارون، وهي أحد أحياء القدس الشرقية، وهي قضية منفصلة عن قضية حي الشيخ جراح، وإخلاء العائلات من الحي، وفق ما أفادت به لمرصد كاشف، منى الكرد، إحدى ساكنات الحي.