الكاتب: baker

نشر مستخدمون في موقع فيسبوك معلومات تفيد بوفاة القيادي الفتحاوي فاروق القدومي “أبو اللطف”. نفى رئيس المكتب الإعلامي في مفوضية التعبئة والتنظيم لحركة فتح، منير الجاغوب، صحة هذه المعلومات، وأوضح في منشور له عبر حسابه الرسمي في موقع فيسبوك بأنه وبعد الحديث مع عائلة القدومي، أكدوا أنه بصحه جيدة وهو في منزله.

نشرت صفحات اجتماعية ومستخدمون في موقعي فيسبوك وتويتر معلومات تفيد باستشهاد حارس المسجد الأقصى خليل ترهوني في عدوان الاحتلال الأخير على المسجد الأقصى. الحقيقة أن هذه المعلومات غير صحيحة، حيث تواصل مرصد كاشف مع الترهوني، واطمئن على صحته، وهو بخير وأصيب إصابة طفيفة في الأحداث.

نشرت صفحات اجتماعية في موقع فيسبوك تصريح منسوب للناطق باسم جيش الاحتلال الإسرائيلي يعلن فيه اختفاء جندي إسرائيلي، وانقطاع الاتصال معه بعد اشتباكات مع المقاومة الفلسطينية شمال قطاع غزة. الحقيقة أن هذا التصريح انتحالي، ولم يجد المرصد أصلاً له، ولم يشر الإعلام العبري إلى عملية من هذا النوع. ينوه المرصد إلى أن تدفقاً كبيراً للمعلومات المضللة المتعلقة بالعدوان على قطاع غزة وعمليات المقاومة الفلسطينية، وتنسب لمصادر عبرية غير واضحة، أو فضفاضة.

تداول مستخدمون وصفحات اجتماعية في موقع فيسبوك، معلومات حول مشاركة سلاح الجو الإماراتي في العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة، في غارة نفذتها اللواء الطيار مريم المنصوري على مواقع حركة حماس، وقد نسبت هذه المعلومات إلى الإعلام العبري، ووكالة الأناضول، ووكالة فرانس 24. بحث فريق المرصد في كل هذه المواقع والوكالات، ولم ترد معلومات من هذا القبيل فيها، وكل ما ينشر عن الطيار المنصوري مرتبط بمشاركتها في الغارات على تنظيم داعش في العام 2014، والحرب في اليمن.

نشرت صفحات اجتماعية في موقع فيسبوك، صورتين، واحدة للطفل براء صابر سليمان في وداع والده الذي استشهد بداية العدوان على قطاع غزة، وضجت مواقع التواصل بلحظات الوداع المؤلمة، وصورة أخرى (الطفل في الكفن الأبيض) ادعت بأنها لاستشهاده بعد والده بيوم واحد. الحقيقة أن الصورة الثانية ليست للطفل براء سليمان، فهو لم يستشهد بعد والده وما زال على قيد الحياة، وإنما للطفل حمزة نصار الذي استشهد أمس متأثراً بجراح أصيب بها في قصف الاحتلال لحي الشجاعية، وقد التقط الصورة له المصور الصحافي بلال خالد. المصدر: https://www.facebook.com/belalkhald/posts/4093592354034299

تداولت صفحات اجتماعية في موقع فيسبوك أسماء وصور لعدد من الأشخاص، وأشاروا إلى أنهم منفذوا عملية إطلاق النار على جنديين احتلاليين جنوب نابلس، وهم من المؤسسة الأمنية الفلسطينية. الحقيقة أن هذه المعلومات مضللة، حيث كشف مصدر أمني لكاشف هوية الشهيد منفذ العملية وهو الأسير المحرر محمد سعيد النجار (٣٦ عاما).ووفقاً لشقيقه، فإن الشهيد من سكان شعفاط ومتزوج من القدس ولديه ثلاثة أطفال، لكنه من نابلس الأصل، اعتقل لدى الاحتلال مدة ٦ سنوات وخرج من السجن في شهر ٧ الماضي.

تداولت صفحات اجتماعية في موقع فيسبوك صورتين لطفلين وعنونتهما بالقول: “شقيقين في غزة كان أحدهما يعتقد أن الآخر استشهد من القصف، وكانت المفاجأة بأنهما على قيد الحياة”. الحقيقة أن الصورتين قديمتان، وتم التقاطهما من مقطع فيديو يعود للعام 2016، ويوثق لحظة بكاء طفلين بسبب فقدان صديقهما في قصف مدرسة في مدينة حلب في سوريا، كما وثقه مركز حلب الإعلامي. المصدر: https://www.youtube.com/watch?v=zQ-QqDLqkms

تداولت صفحات اجتماعية في موقع فيسبوك ومستخدمون مشاهد لتوجيه ضربة صاروخية من قطاع غزة للمدن الاحتلالية في فلسطين المحتلة. بحث فريق المرصد في الفيديو، وتبين له أنه منشور في وقت سابق من العام 2018، في موقع يوتيوب، وقد أشار الناشر إلى أنه لراجمة الصواريخ الإماراتية “جهنم”، وقد جرى تداول الفيديو على نطاق واسع على أنه للقصف الإيراني للقواعد الأمريكية، وآخر للقدرة الصاروخية الإيرانية، وآخر لمناورة عسكرية روسية، ومناورة عسكرية عمانية، فيما لم يتسن للمرصد معرفة المصدر الأصيل للفيديو. المصدر: https://www.youtube.com/watch?v=7Ne9KzwMi10

نشرت قناة الميادين عبر صفحتها الرسمية في موقع فيسبوك مشاهد لاستهداف سيارة عسكرية إسرائيلية شمالي قطاع غزة بصاروخ مضاد للدروع. الحقيقة أن الفيديو قديم ويعود للعام 2012، وهو يوثق عملية قامت بها ألوية الناصر صلاح الدين، بتاريخ 13/11/2012، حيث استهدفت جيباً عسكرياً في غزة، في عملية أطلقت عليها وقتها نفير الموحدين. المصدر : https://youtu.be/zBXZ-93mYaM

ادعى ناس ديلي (ناشط على منصات التواصل الاجتماعي) بأنه يقوم بحملة تبرعات لصالح المستشفيات الفلسطينية في القدس المحتلة، حيث تم جمع أكثر من ٥٠ ألف دولار خلال يوم واحد. شبكة مستشفيات القدس الشرقية أوضحت في بيان لها أن هذه الحملات التي تقف وراؤها جهات غير معروفة لم تنسق مع أي مستشفى من الشبكة، داعية الجمهور لتوخي الدقة والحذر قبل التبرع لأي جهة تدعي جمعها التبرعات لصالح مستشفيات القدس. كما شددت الشبكة في بيانها على أن أي حملة سيتم إطلاقها ستكون من خلال الشبكة وتحمل شعاراتها.